الواقع والامكان وجود الإنسان من الواقع والإمكان ، يحاك على نول الزمان، فالوجود نوعان، وكلاهما يطلق بعدة معان: وجود مطلق ، ووجود معين التصورات، أو كما قال أرسطو " هو أكثر الأشياء كلها عموما وكلية" ، وهذه الكلية ليست كلية الجنس، أعنى ان الوجود ليس جنسا يشمل الموجودات باعتبراها خاضعة للتقسيرم إلى أجناس أدنى وأنواع إنما هى كلية فوق كل جنس مهما كانت درجته في العلو، والخاصية الثانية لفكرة الوجود المطلق ، أعنى أنه غير قابل لأن يحد ، وهذا ما لاحظه بسكال أيضا فقال: "ليس في وسع المرء ان يحاول تعريف الوجود دون أن يقع في الخلف والإحالة : لأننا لا نستطيع أن نحد لفظا دون أن نبدأ بقولنا: هو ، سواء عبرنا عن ذلك صراحة أو إضمارا. وإذن فلتحديد الوجود، لابد أن نقول : هو وبهذا نستخدم المعرف في التعريف". وهذا يرد في النهاية إلى كون ماهية الوجود غير معروفة
TOPICAL NAME USED AS SUBJECT
Entry Element
فلسفه اسلامی;علم کلام;
Topical Subdivision
زمان و مکان;مابعدالطبیعه;زمان;هستی شناسی;وجودی بودن زمان;فلسفه یونان;فلسفه ارسطو;فلسفه افلاطون;فلسفه هگل;وجود زمان;وجود (فلسفه);آن سیال;فلسفه وجودی;فلسفه آلمانی;